مصلحة الكفاية الإنتاجية والتدريب المهني: تدريب وتأهيل 3,000 شاب وفني خلال 2025 لتلبية احتياجات الصناعة
في إطار توجيهات الفريق مهندس كامل الوزير، نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية الصناعية ووزير الصناعة والنقل، تواصل مصلحة الكفاية الإنتاجية والتدريب المهني جهودها لتوفير العمالة المدربة لقطاع الصناعة، بالاستعانة بخبراء أجانب وتقديم برامج تدريبية متقدمة تهدف إلى تطوير الصناعة وزيادة الإنتاج.
وتنفذ المصلحة برامج متميزة من خلال شراكات استراتيجية مع كبريات الشركات والمؤسسات الصناعية لتأهيل الكوادر الفنية وفق المعايير العالمية.
أبرز برامج التدريب المنفذة خلال 2025:
-
تدريب 60 مهندس وفني في مجال التبريد والتكييف صديق البيئة بالتعاون مع “جايد هاوس” الألمانية و”كول أب” لمصانع توشيبا العربي، يونيون اير، وميراكو.
-
تدريب 27 متدرب من رواندا، بروندي، والصومال في التبريد والتكييف بالتعاون مع الشركة المصرية للتنمية البيئية.
-
برامج تدريبية مع برنامج الغذاء العالمي في إدارة المشاريع والتسويق الإلكتروني لـ 60 شاب.
-
تدريب 4 متدربين من سلطنة عمان في اللحام (قوس كهربي) والخراطة التقليدية.
-
تدريب 3 متدربين من ليبيا في لحام أوكسي إستيلين لمدة أسبوع.
-
تدريب 40 مهندس وفني من شركة ميراكو كاريير في تخصصات لحام بالليزر، لحام أرجون، والخراطة.
-
اختبارات قياس المهارة في تخصصات ميكانيكا سيارات، لحام، كهرباء، تبريد وتكييف لعدد 5 متدربين.
-
اختبارات قياس مهارة في تخصص اللحام بمراكز السويس، الإسكندرية، ومعهد تدريب الكوادر لـ 816 متدرب لصالح شركة فيجن جروب للعمل بدولة الإمارات.
-
اختبارات قياس مهارة في تخصصات كهرباء، لحام، برادة، تركيبات، دهانات سيارات لـ 139 متدرب بالشركة الوطنية لصناعات السكك الحديدية.
-
تنفيذ برامج ودورات مجانية متخصصة لـ 1,667 شاب وفتاة في مجالات الملابس، اللحام، الإلكترونيات، التبريد والتكييف، الأعمال اليدوية، الطاقة المتجددة، السيارات، النيوماتك ضمن مشروع تعاون مع الاتحاد الأوروبي ومعهد السالزيان والوكالة الإيطالية للتعاون الإنمائي بهدف الحد من الهجرة غير الشرعية وتنظيم الهجرة الشرعية.
-
تدريب 240 طالب من المعهد العالي للتكنولوجيا بالعاشر من رمضان بإجمالي 120 ساعة تدريب عملي.
وأكدت المصلحة أن هذه المبادرات تأتي ضمن جهود الدولة لتوفير كوادر فنية مؤهلة تلبي احتياجات السوق المحلي والعالمي، وتعزز القدرة التنافسية للصناعة المصرية.
